« اللّهُم کُنْ لِوَلِيِّکَ الْحُجهِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُکَ عَلَيْهِ وَ عَلى آبائِهِ في هذِهِ السّاعَهِ وَ في کُل ساعَهٍ وَلِياً وَ حافِظاً وَ قائِدا ‏وَ ناصِراً وَ دَليلاً وَ عَيْناً حَتّى تُسْکِنَهُ أَرْضَک َطَوْعاً وَ تُمَتعَهُ فيها طَويلاً برحمتک يا ارحم الراحمين »

سماحة آية الله الفقيه النجفي 

السلام ورحمة الله وبركاته..

ماذا يستفيد سماحتكم من معتبرة حماد ومعتبرة إبن ابي عمير حول الجمع بين الفاطمتين؟ 

هل الحرمة أم شيئ اخر؟

وهل هما معتبرتان أم ضعيفتان كما هو مبنى السيد الخوئي قدس سره..

وشكرا جزيلا ودمتم سالمين

باسمه تعالی

سند الشیخ ضعیف بالسندي بن الربيع البغدادي و مرسل برجل من اصحابنا 

و لكن سند الصدوق صحيح 

( راجع وسائل الشيعة ج 20 ص 503 الباب 40 من ابواب ما يحرم بالمصاهرة)

ولكن الرواية تدل على صحة النكاح الثاني وضعا و كراهته تكليفا 

لو لم نقل بالجواز تكليفا

لاعراض الاصحاب عن الافتاء بها 

الا شرذمة من الاخباريين .

والله العالم.